التعزية الأولى و UTC ٢٠٢٤
ما زال في ذاكرتي رحيل عمي الحبيب، الذي غادرنا قبلنا. فقدانه جعلني أتأمل وأعيد التفكير في مسار حياتي. إلى متى سأستمر في متابعة مسيرتي المهنية، بينما تزداد المسافة بيننا؟ كان هذا أول تأمل لي، عندما بدأت أطرح تساؤلات حول أولويات حياتي.
لقد سمعت مرة أن الشخص الذي يهاجر، وخاصة من سولاويزي، غالباً ما يستقر في أرض الغربة حتى نهاية حياته. أتذكر الكثير منهم الذين شاخوا وأنهوا حياتهم بعيداً عن وطنهم. هذا المنظور جعلني أفكر ملياً.
Comments
Post a Comment