شكراً جزيلاً لجوكوي، مبروك لبراوبوو
لقد تركت قيادة جوكوي لمدة ١٠ سنوات أثراً عميقاً في حياتي. هناك شيء ما في شخصية جوكوي يذكرني بوالدي، السيد سنوسي. تواضعه، عدم تكبره، هدوؤه في مواجهة التحديات، واهتمامه الدائم بمصلحة الآخرين فوق مصلحته الشخصية، كل هذا جعلنا نحن الشعب نشعر بالقرب منه.
والآن، بدأ عصر جديد. براوبوو يظهر كقائد جديد خلفاً لجوكوي. بالنسبة لي، براوبوو ليس مجرد خليفة، بل هو وريث لروح جوكوي في قيادة البلاد. في هذا العصر، يُطلب من القائد أن يكون أكثر جرأة في اتخاذ القرارات، حتى لو كانت محفوفة بالمخاطر. التحديات المقبلة تتطلب شجاعة وحزماً من أجل دفع الأمة نحو مستقبل أفضل.
Comments
Post a Comment