غرفة الطوارئ أو وحدة العناية المركزة
خلال الأيام الثلاثة الماضية، أتيحت لي الفرصة أخيرًا لمراجعة حساباتي على وسائل التواصل الاجتماعي. أعترف بأنني كنت مريضًا ومرهقًا بسبب قضاء ساعات طويلة في العمل.
اضطررت إلى دخول غرفة الطوارئ مرتين، الأولى في مستشفى بيلامونيا، ثم في مستشفى أونهاس. كانت هذه التجربة الأولى لي في تلقي العلاج بالاستنشاق، بل وكانت أيضًا المرة الأولى في حياتي التي أتعرض فيها لإبرة وريدية.
Comments
Post a Comment