اليوم الأول لفارحان في المدرسة
اليوم، رأيت منشورًا لأخي نوردين يعلن فيه أن فارحان قد بدأ سنته الأولى في المدرسة الابتدائية. من المدهش حقًا كيف يمر الوقت بسرعة—فقد كان طفلًا صغيرًا عندما جاء إلى شبه الجزيرة في عمر عامين، وها هو اليوم قد كبر وبدأ رحلته التعليمية.
يمضي الزمن بسرعة مذهلة. لا تزال ملامح وجهه الصغير ماثلة في ذاكرتي، مليئة بالفضول وحب الاستطلاع. والآن، أصبح مستعدًا للتعلم، والتعرف على الحروف والأرقام، واتخاذ أولى خطواته في عالم المعرفة.
Comments
Post a Comment